النمسا

تلتزم النمسا بمكافحة الإرهاب، التعصب الشديد، والتطرف وذلك من خلال تحييد جهود داعش.
أصبحت النمسا عضوًا في التحالف الدولي لهزيمة داعش عند تأسيسه عام 2014، وهي تسعى جاهدة لأن تكون مساهماً فعالاً في الجهود المبذولة من قبل مجموعات عمل التحالف لاحتواء المقاتلين الإرهابيين الأجانب ودعم إعادة إعمار المناطق المدمرة في العراق.

تعد النمسا مناصرة قوية لسيادة القانون والحريات الأساسية، مثل حرية التعبير وحرية الدين أو المعتقد. ويستهدف التطرف والإرهاب جوهر الدول الديمقراطية. ولذلك، تساهم النمسا في المساعدة الإنسانية وصندوق تمويل الاستقرار التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

تعتبر النمسا بلداً مضيفاً نشطاً للوكالات الحيوية متعددة الأطراف حيث يتم عقد محادثات حول التدخلات التي تنفذ ضد داعش. هذا وتتمتع النمسا بتاريخ طويل في مجال توفير منصة للوساطة في عمليات السلام.


100 مليون يورو

مساهمة النمسا في المساعدة الإنسانية في سورية والعراق والدول المجاورة في الفترة الواقعة ما بين عامي 2012 و 2017

8.5 مليون يورو

مساهمة النمسا في المساعدة الإنسانية، ويتضمن ذلك بالدرجة الأولى توفير الخدمات الأساسية للنازحين داخل العراق

4 مليون يورو

مخصصة للمساعدات الميدانية في سورية، مقدمة من صندوق إغاثة الكوارث الخارجية النمساوي.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك, يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد