#الجيل_يتعلم – الناس يعيدون الطلاب إلى المدارس في غرب الموصل

لقد سألنا واستمعنا: أراد متابعونا على وسائل التواصل الاجتماعي سماع المزيد عن التعليم من قنواتنا. لذلك أطلقنا حملة #الجيل_يتعلم الخاصة بنا لتسليط الضوء على أهمية إعادة الأطفال والطلاب إلى المدرسة بعد محنتهم تحت احتلال داعش.

في غرب الموصل، شاركت منظمات كبيرة مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بشكل كبير في عملية إعادة تشغيل العديد من مدارس المنطقة وتجهيزها لاستقبال عودة الأطفال إلى فصولهم الدراسية.

من المهم ألا ننسى الأفراد الذين ساهموا في بذل جهود هائلة لإصلاح المدارس وتشغيلها مرة أخرى. هنا نريد أن نحتفل ببعض الأشخاص الذين عملوا بجد لإعادة أطفال الموصل إلى مدارسهم

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

هذا أحمد الذي توقف لفترة وجيزة عن عمله في إصلاح مدرسة صادق الأمين من أجل التقاط صورة له. تقع مدرسة صادق الأمين في حي الجناتير، وقد تعرضت لأضرار خلال القتال. هنا يعمل العمال على إصلاح سقف أحد الفصول الدراسية.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

وقع قتال واسع النطاق في الشوارع المحيطة بالمدرسة، وهنا يقوم عامل بخلط الاسمنت من أجل المساعدة في الإصلاحات حول مدخل المدرسة.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

في مكان قريب، في مدرسة دار العلوم، عمل يوسف (24 عاماً) وعبد القادر(22 عاماً) على الإصلاحات التي ساهمت في إعادة فتح المدرسة.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس
© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

يقف الأطفال هنا في فناء المدرسة إلى جانب الأشخاص الذين ساعدوا في إصلاحه وهم على أهبة الاستعداد للعودة إلى التعلم.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

هنا تساهم امرأة في ترميم مدرسة فارس العربي، حيث تقوم بكنس الفناء لإعداده لعودة الأطفال إلى المبنى ذي الألوان الزاهية.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

يؤكد المهندس سديم أن علبة الكهرباء هذه تعمل وذلك خلال تفقده للعمل قبل إعادة فتح المدرسة.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

عاملان في مدرسة فراقد يأخذان استراحة على السطح في خضم جهودهما لتجديد المدرسة. تم تركيب مكاتب جديدة في الفصول الدراسية لمنح الأطفال أفضل المعدات والمساعدة في دراستهم.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

هذا عامل يملأ الجص على عمود في مدرسة العدس خلال عملية إصلاح المدرسة التي تسير على قدم وساق.

© برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، العراق / كلير ثوماس

يبذل الأطفال – التلاميذ في المدرسة – جهداً أيضاً في هذا المشروع، حيث أنهم يحملون المكانس لتنظيف الأرض ليعودوا لدروسهم في أسرع وقت ممكن.

للمزيد، تتبعوا @Coalition (أو @CoalitionAR في اللغة العربية) على تويتر

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك, يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد