مساهمة إستونيا في التحالف الدولي ضد داعش

إن محاربة الإرهاب وأسبابه الجذرية ذو أهمية جوهرية لإستونيا. إذ لم يكن الإرهاب أبداً مشكلة بعيدة عن حدود بلادنا – فالهجمات محتملة في أي مكان ويتوجب معالجة الأسباب الجذرية على أساس التضامن مع احترام حقوق الإنسان. ونحن نتشارك في الحاجة لدعم القوات الأمنية العراقية بعد هزيمة داعش ونتفهم بأنه لا وجود لحلول سريعة لتحقيق استقرار بعيد المدى في المنطقة. ولاتزال إستونيا وفية بالتزامها بمحاربة الإرهاب والتزامها بحملة التحالف الدولي. وأخيراً، نحن مستمرون بمساهمتنا في عملية (العزم الصلب).

المشاريع الرئيسية في العراق وسوريا:

  • في عام 2014، قدمت إستونيا للقوات العراقية ذخيرة لمليون بندقية.
  • في عام 2015، قدمت إستونيا للقوات العراقية، من خلال الولايات المتحدة الأمريكية، 12 رشاشاً ثقيلاً، 140 رشاشاً، 110 سلاحاً آلياً، و230 مسدساً فضلاً عن ذخيرة ل 21.000 بندقية.
  • في عام 2016، شاركت إستونيا في عملية (العزم الصلب) في العراق.
  • ومنذ بداية الأزمة في سوريا، ساهمت إستونيا بنحو 8,5 مليون يورو كمساعدة إنسانية.
  • في عام 2016، ساهمت إستونيا بمبلغ 40.000 يورو كمساعدة إنسانية على شكل جهود نزع ألغام في المناطق المحررة من داعش عن طريق دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام.
  • في عام 2017، ساهمت إستونيا بمبلغ قدره 25.000 يورو لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لآلية تمويل تحقيق الاستقرار.
  • في عام 2018، ساهمت إستونيا بمبلغ إضافي قدره 30.000 يورو في جهود نزع الألغام في المناطق المحررة من داعش من خلال الصندوق الائتماني للتبرعات للمساعدة في الإجراءات المتعلقة بالألغام.

 

تاريخ الانضمام للتحالف: لا تزال إستونيا مشاركة في قضية التحالف بأشكال متعددة منذ عام 2014.

عضوية الفرقة العاملة: خلية اتصالات التحالف: الفريق العامل المعني بالمشاورات السياسية-العسكرية للتحالف.

أهم مساهمات التحالف:

شاركت قوات الدفاع إستونيا في عملية العزم الصلب في العراق منذ عام 2016 من خلال مدربين عسكريين.

ومنذ شهر آب/أغسطس لعام 2016، لايزال يوجد ستة مدربين عسكريين إستونيين في محافظة الأنبار، في المركز الدانماركي للتدريب، لتدريب القوات المسلحة العراقية (بالإضافة لضابط إستوني رفيع ضمن الفريق الاستشاري الاستراتيجي في بغداد).

شاركت إستونيا في تحقيق الاستقرار للمناطق المحررة في العراق من خلال تقديم الأموال عبر دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام لإزالة الألغام بمبلغ قدره (40.000 يورو) فضلاً عن 30.000 يورو إضافية في عام 2018. وفي عام 2017، ساهمت إستونيا بمبلغ قدره 25.000 يورو لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لآلية تمويل تحقيق الاستقرار.

ومنذ بداية الأزمة في سوريا، ساهمت إستونيا بنحو 8,5 مليون يورو كمساعدة إنسانية.

 أبرز النشرات الإعلامية:

 

وسائل التواصل الاجتماعي والموقع الرسمي:

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك, يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد